تظاهر عدد من الإيرانيون خلال تجمعهم اليوم في «وارسو» مطالبين بتغيير نظام الملالي، ومجددين دعمهم للمقاومة الإيرانية ومنظمة «مجاهدي خلق».
وحثَّ الإيرانيون المجتمع الدولي على الاعتراف بحق الشعب الإيراني في الإطاحة بنظام الملالي الحاكم في إيران وإقامة الديموقراطية.
وفي الوقت الذي يُعقد فيه مؤتمراً بمشاركة وزراء الخارجية دول العالم لمدة يومين في وارسو، أكد بضعة آلاف من الإيرانيون الذين تجمعوا بالقرب من الاستاد الوطني، أن الوقت قد حان لوضع حد لأربعة عقود من القمع السياسي والاجتماعي، والمذابح، ونهب أموال إيران من قِبل قادة النظام، والبؤس والحرب التي فرضها هذا النظام على المنطقة.
ودعا المتظاهرون الغرب إلى فرض عقوبات على نظام طهران، وإدراج الحرس الثوري ووزارة المخابرات ومرتكبي الجرائم ضد الشعب الإيراني على لائحة الإرهاب في الاتحاد الأوروبي.
وقالوا: «إن الوقت قد حان لتضم الدول الأوروبية صوتها إلى صوت الشعب الإيراني والمقاومة، وإنهاء كابوس أربعة عقود من جرائم النظام الإيراني في إيران والمنطقة والعالم».
وخلال المظاهرة، تم بث رسالة مصورة لمريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، والتي قالت: «إنّ طلبهم الملح من العالم وتوقعهم العادل من مؤتمر وارسو هو أن يعترفوا بحق مقاومة الشعب الإيراني من أجل إسقاط النظام الفاشي ونيل الحرية».
وأضافت: «إن الشعب الإيراني جدير بهذا الحق؛ لأنه أثبت هذا الحق بجدارة، بصموده الطويل من أجل الحرية، والانتفاضات والاحتجاجات المستمرة في وجه أحد أشرس وأكثر الدكتاتوريات سفكاً للدماء في العالم».
وحثَّ الإيرانيون المجتمع الدولي على الاعتراف بحق الشعب الإيراني في الإطاحة بنظام الملالي الحاكم في إيران وإقامة الديموقراطية.
وفي الوقت الذي يُعقد فيه مؤتمراً بمشاركة وزراء الخارجية دول العالم لمدة يومين في وارسو، أكد بضعة آلاف من الإيرانيون الذين تجمعوا بالقرب من الاستاد الوطني، أن الوقت قد حان لوضع حد لأربعة عقود من القمع السياسي والاجتماعي، والمذابح، ونهب أموال إيران من قِبل قادة النظام، والبؤس والحرب التي فرضها هذا النظام على المنطقة.
ودعا المتظاهرون الغرب إلى فرض عقوبات على نظام طهران، وإدراج الحرس الثوري ووزارة المخابرات ومرتكبي الجرائم ضد الشعب الإيراني على لائحة الإرهاب في الاتحاد الأوروبي.
وقالوا: «إن الوقت قد حان لتضم الدول الأوروبية صوتها إلى صوت الشعب الإيراني والمقاومة، وإنهاء كابوس أربعة عقود من جرائم النظام الإيراني في إيران والمنطقة والعالم».
وخلال المظاهرة، تم بث رسالة مصورة لمريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، والتي قالت: «إنّ طلبهم الملح من العالم وتوقعهم العادل من مؤتمر وارسو هو أن يعترفوا بحق مقاومة الشعب الإيراني من أجل إسقاط النظام الفاشي ونيل الحرية».
وأضافت: «إن الشعب الإيراني جدير بهذا الحق؛ لأنه أثبت هذا الحق بجدارة، بصموده الطويل من أجل الحرية، والانتفاضات والاحتجاجات المستمرة في وجه أحد أشرس وأكثر الدكتاتوريات سفكاً للدماء في العالم».